مايفتح الله للناس من رحمة
أي أن الرسل بعثوا رحمة للناس فلا يقدر على إرسالهم غير الله.
مايفتح الله للناس من رحمة. القول في تأويل قوله تعالى. أي أن الرسل بعثوا رحمة للناس فلا يقدر على إرسالهم غير الله. ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وأجاز النحويون في غير القرآن فلا ممسك له على لفظ ما و لها على المعنى. م ا ي ف ت ح الل ه ل لن اس م ن ر ح م ة ف لا م م س ك ل ه ا و م ا ي م س ك ف لا م ر س ل ل ه م ن ب ع د ه و ه و ال ع ز يز ال ح ك يم 2 يقول تعالى ذكره.
ساعه ونصف الادوات المستخدمة. اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام. الخطبة الأولى م ا ي ف ت ح الل ه ل لن اس م ن ر ح م ة ف ل ا م م س ك ل ه ا الحمد لله رب العالمين. ما يفتح الله للناس من رحمة قيل.
ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده وهو العزيز الحكيم هذا من بقية تصدير السورة بـ الحمد لله فاطر السماوات والأرض وهو عطف على فاطر السماوات والأرض الخ والتقدير وفاتح الرحمة للناس وممسكها. م ا ي ف ت ح الل ه ل لن اس م ن ر ح م ة ف لا م م س ك ل ه ا السـلام عليـكم ورحمـة الله وبركـاته تصميم بسيط فكرته أتتني عند مشاهدتي لموضوع يتحدث عن هذه الآية الكريمة المدة. ما يأتيهم به الله من مطر أو رزق فلا يقدر أحد أن يمسكه وما يمسك من ذلك فلا يقدر أحد على أن يرسله. ما يأتيهم به الله من مطر أو رزق فلا يقدر أحد أن يمسكه وما يمسك من ذلك فلا يقدر أحد على أن يرسله.
وقال الإمام مالك رحمة الله عليه كان أبو هريرة رضي الله عنه إذا مطروا يقول مطرنا بنوء الفتح ثم يقرأ هذه الآية ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده وهو العزيز.